مقدمة موضوع تعبير للصف السادس الابتدائي، تعبير للصف السادس
نبدأ بكتابة مقدمة لموضوع تعبير للصف السادس
لكل شيء بداية، ولكل موضوع بالطبع بداية، ويسعدنا هنا أن نستهل موضوعنا هذا باسم الله، أجمل بداية نستبشر بها، ونبدأ بها ذلك الموضوع الشيق.
والحمد لله لقد أتت الفرصة كي أكتب عن أكثر المواضيع أهمية في حياتنا، حيث إنه من المواضيع الهامة والحيوية، موضوع كتب عنه الكثيرون وخطت عنه الكثير من الأقلام، وسأستعين بالمولى عز وجل وأكتبه في السطور القادمة، وأرجو من المولى عز وجل أن ينال إعجابكم ويحوز على رضاكم، وأتمنى أن أتوفق في تقديم لكم كل المعلومات الكافية الشاملة والملمة لجميع جوانب الموضوع، فهذه وجهة نظري في هذا الموضوع فإني أحب أن أوضحها، وأوضح رؤيتي وأعبر عن خواطري لهذا الموضوع لعلكم تستفيدوا وأتمنى أن أوفق في التعبير عنه، وأن تكون كلماتي وافية وكافية.
فكم كنت قلقا في الخوض في هذا الموضوع خوفا من عدم إعطائه حقه في التعبير عنه، فالكلام أحيانا يعجز عن التعبير، ولكني في نفس الوقت قد فرحت وكان من دواعي سروري أني أعطيت الفرصة لأعبر عنه وأكتب كل ما يدور في ذهني وأطرح أفكاري فيما يخص هذا الموضوع الهام الذي يشغل بالنا جميعا لما له أثر على حياة كل من الفرد والمجتمع، فيجب أن نأخذه بعين الاعتبار ونوليه بشيء من الاهتمام والجدية، فسأستعين بالله وأبذل كل ما في وسعي من جهد وسأحاول استخدام أبلغ الكلام والقول لأعبر عنه، فهو كلام اللغة العربية الجميلة الساحرة بين لغات العالم، ولغة أعظم كتاب ألا وهو القرآن الكريم، الكلام الذي يشع بالنور، نور المعرفة والعلم ويمتع سامعه وقارئه، فهذا الموضوع من المواضيع الشيقة والنافعة والمؤثرة ولها أهمية بالغة في مجتمعنا، والذي يلعب دور هام وعظيم في حياتنا وبالأخص الحياة العصرية التي نعيشها الآن، فكثير منا يحتاج لمعرفة المزيد من التفاصيل والبيانات عن هذا الموضوع، و سأوضح فيما يلي المفهوم، الأسباب وراء ذلك، نتائجه، الآثار الإيجابية والسلبية لهذا الموضوع، وأرجو من المولى عز وجل أن يوفقني لما هو خير وصالح لنا ولكم جميعا أحبتي وأن أكون قد قدمت الموضع بشكل مثير ومشوق وممتع بعيد عن الملل أو التقصير، وإليكم الموضوع بجميع تفاصيله ……