عوائق التفكير داخلية تتعلق بالشخص وخارجية تتعلق بالبيئة الخارجية. لقد ميز الله تعالى الإنسان عن سائر المخلوقات على وجه الأرض بإعطائه العقل وجعله يفكر في كل ما يدور حوله للوصول إلى خالق هذه المملكة والتفكير في النعم العظيمة من حوله والوصول إلى الاقتناع التام بأن الله هو الخالق الوحيد المستحق للعبادة. هناك عقبات أمام التفكير منها عوائق داخلية تتعلق بالإنسان وعوائق خارجية تتعلق بالبيئة الخارجية، وسنتعرف عليها فيما يلي.
تنقسم عقبات التفكير داخليًا إلى الشخص والعقبات الخارجية المتعلقة بالبيئة الخارجية. صحيح أم لا
كما ذكرنا سابقًا وذكرنا أهمية التفكير، سننظر الآن في معوقات التفكير، وهي الشعور الداخلي والشعور داخل العقل البشري، مما يجعل اللمعان والحماس تجاه الأشياء يتناقصان ويختفيان، مما يقلل من الإبداع ويجعل عقله لا يهدأ لمصلحته. تنقسم معوقات التفكير داخليًا إلى الشخص وعوائق خارجية مرتبطة بها في البيئة الخارجية، ومن الأمثلة على ذلك الجمود في الأفكار، وانخفاض الإبداع والابتكار، والتفكير السلبي الخاطئ، وعدم التسامح مع فكرة معينة، وعدم قبول الآخرين، وعدم الصواب. التفكير في المقام الأول.