على المسلم أن يتعلم أربع قضايا ليكون سعيدًا في الدنيا والآخرة. كل إنسان في الحياة من الأفراد الذين كلفهم الله به، سواء أكان هذا الفرد ذكرًا أم أنثى، حرًا أم عبدًا. يجب أن يتعلموا أربع قضايا، وجمع القضية جاء من السؤال وهو ما ثبت في العلم. وأما الواجب فلا يُعذر في تركه، وفي أصول الدين الواجب أجر فاعله، ويعاقب من تهاون به، فيجب على كل فرد أن يتعلمها. أربع قضايا.
على المسلم أن يتعلم أربع قضايا ليكون سعيدًا في الدنيا والآخرة. ما هي هذه القضايا؟
الجواب هو كالآتي:
المسألة الأولى هي: المعرفة.
المسألة الثانية: العمل بهذا العلم.
المسألة الرابعة: الدعوة إلى هذا العلم.
المسألة الرابعة: الصبر على الأذى.
العلم هو علم الهداية بدليله، وإذا أفرج العلم فيعني به العلم الشرعي الذي يتعلم من خلال المكلف بأمور دينه، والعلم الشرعي نوعان: فرض فردي، و فرض الاكتفاء، والمعرفة الأصلية فيه التزام فردي، لكن التوسع في المعرفة والمعرفة التزام بالكفاية إذا وقع البعض. تأثم على الآخرين