حافظ الأمة هو الرفيق العظيم. وكان للصحابة رضي الله عنهم دور كبير في نشر الإسلام ونصرة الرسول محمد في نشر الدعوة الإسلامية. رافق أبو بكر الصديق النبي أثناء هجرته من مكة إلى المدينة خوفا من أذى قريش، كما أجرى عمر بن التعب بلية طيبة في انتشار الإسلام، منذ إسلامه قوة المسلمين. تقوى بمكة، وكان آخر من هاجر من مكة إلى المدينة على مر قريش، وورد سؤال في كتاب الطالب:
حافظ الأمة هو الرفيق العظيم
الجواب الصحيح: أبو هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي.
كان أبو هريرة حافظ الأمة، لأنه كان الصحابة الأكثر حفظًا، وكان حريصًا على طلب العلم، واشتهر بروايته للأحاديث النبوية، حيث روى أكثر الصحابة الحديث، كما روى عن النبي. محمد 5374، أسلم أبو هريرة في سن مبكرة، عندما كان في السابعة من عمره عندما أسلم على يد طفيل بن عمرو الدوسي، وشارك في كل الفتوحات التي خاضها الرسول.