جاءت النصوص من الكتاب والسنة في بيان ما يناقض التوحيد بشكل عام وتفصيله، والتوحيد هو أفراد الله عز وجل وحده في الإيمان والعمل والعبادة والتوحيد إلى ثلاثة أنواع، وهي التوحيد بالتقوى، أي أن الله سبحانه وتعالى هو خالق هذا الكون ومراقبته وملكه، وتوحيد الألوهية، أي الالتجاء إلى الله، والاتحاد في الدعاء والاستعانة به. والتوحيد بالأسماء والصفات، وهو الإيمان بجميع أسماء الله الحسنى والسنة النبوية التي وردت في الكتاب والصفات التي وصف بها.
جاءت النصوص من الكتاب والسنة لتوضيح ما يخالف التوحيد بشكل عام وتفصيل.
نصت النصوص في القرآن والسنة على بيان ما يخالف التوحيد بشكل عام وتفصيل، فحذرت من الشرك وأوضحت صوره وأشكاله، وذكر شبه المشركين، ودعوة الرسل لهم. لتلافي الشرك بالله وتمسكهم بما وجد آبائهم وأجدادهم من الأعمال التي تنطوي على الشرك بالله تعالى. في شرح ما يتعارض مع التوحيد بشكل عام، وتفصيله، الجواب: الحق.