المكتبة التعليمية
المكتبة التعليمية
»
فمن
قال الله تعالى فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا في هذه الآية دليل على شروط قبول العبادة ضع خطين تحت دليل الشرط الثاني
قال تعالى فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا استنبط من الآية شروط الرجاء النافع
فاتخذ من الذباب عدوا لدودا لك واطرده كلما دنا منك واحفظ طعامك من شره وحاربه بالنظافة الكاتب من هو المتكلم فمن المخاطب
أحدد الصفات المذكورة في قال تعالى: “وجزاؤا سيئة بسيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين”
على أي شيء يمكن الاستدلال قول الله تعالى: “فمن شهد منكم الشهر فليصمه”
أخرج أحمد زكاة الفطر قبل صلاة الفجر من يوم العيد وأخرجها فهد قبل صلاة العيد وأخرجها خالد الساعة الواحدة ظهراً من يوم العيد. فمن منهم الذي أخرج الزكاة في الوقت المحدد
من مصارف الزكاة: الرقاب، فمن يدخل في هذا الصنف من غيرهم
ما وجه دلالة قوله تعالى: “فمن ثقلت موازينه” على عدالة الله عز وجل
ما نوع الامر في قوله تعالى: فمن شاء فليؤمن
ما نوع الامر في قوله تعالى فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
أستدل على القول التالي من أبيات النص إذا تحدث فمن ميراث النبوة ينفق
صنفان من ذوي الفروض، فرض الواحد منهم والمتعدد سواء، فمن
هناك اثنان من الورثة الذكور لا يرثان الا بالفرض، فمن هما
حين يجتمع في المسألة أصول وفروع فمن الذي يرث منهم