يمكن تقسيم التجارة الى أنواع كثيرة ، منها:
1- تجارة التجزئة: وهي التجارة التي تمثل المرحلة الأخيرة في توصيل الخدمات أو السلع إلى المستخدم النهائي/الزبائن، ومن الممكن أن تضم هذه التجارة تقديم الخدمات وبيع السلع معاً، مثل تجار الأثاث الذين يقومون بتوفير خدمة التوصيل والتركيب للأثاث الذي تم شراؤه. يتم تطبيق تجارة التجزئة بالاعتماد على مجموعة من المتاجر، منها:
- المتاجر المُتخصصة التي تختص في بيع فئة أو نوع واحد من المنتجات أو الخدمات ، مثل المكتبات، ومتاجر الاتصالات، ومتاجر الملابس، ومحل المجوهرات، وغيرها من المتاجر.
- المتاجر ذات الأقسام أو ما تعرف بالمتاجر المُنوعة؛ وهي تلك المتاجر التي تضم العديد من الأقسام التجارية المتنوعة سواءً السلع القابلة للاستهلاك كالطعام أو القابلة للاستخدام كالأجهزة الكهربائية، مثل كارفور.
- الأسواق المركزية: هي محلات كبيرة تهتم ببيع المواد الغذائية بشكل أساسي مع مجموعة أخرى من المنتجات.
- المتاجر المُتسلسلة: تضم أكثر من متجر مرتبطين معاً بمتجر أو إدارة مركزية، مثل مجموعة فارمسي ون للصيدليات في الأردن.
- مكاتب التجزئة: هي مكاتب افتراضية لا تعتمد على وجود مكان لها في مبنى معين، بل تتبع أساليب البيع بأخذ طلبات الزبائن عن طريق الهاتف، أو عن طريق زيارة منازلهم.
- المتاجر المتنقلة والتي تعتمد على التنقل في مناطق متعددة ، وتقوم ببيع السلع ذات الطلب الثابت كالطعام.
2- التجارة الحرة: وهي سياسة جديدة في التجارة تتيح للناس بالمتاجرة غير المقيدة بالبيع والشراء من أماكن محددة؛ بحيث لا تمانع البلدان التي تطبق هذه السياسة بيع منتجات مصنوعة في بلدان أخرى، ولا تقيّد المواطنين بشراء السلع المحلية فقط.
3- التجارة الدولية أو ما تعرف بالتجارة العالمية أو الخارجية؛ والتي تُعنى بتبادل السلع والخدمات بين الدول .
4- التجارة المحظورة وهي التجارة الممنوعة قانونياً، مثل تجارة الأسلحة.
5- التجارة الإلكترونيّة وتعتمد هذه التجارة على استخدام شبكة الإنترنت.