ما هي مصادر التشريع الاسلامي ؟

التشريع الأسلامي يستمد أحكامه وتشريعاته من مصادر شرعية متفق عليها من جمهور الأمة و هي : القرآن الكريم و هو المصدر الأول , أما المصدر الثاني فهو الحديث النبوي الشريف , و المصدر الثالث فهو الإجماع  , و المصدر الرابع فهو القياس , فالقرآن هو كلم الله و الحديث هو قول رسول الله وأما الإجماع فيجب أن يستند إلى رأي النبي والأئمة 

مصادر التشريع الاسلامي هما اثنان لا ثالث لهما وهما كما يلى :
اولا القرأن الكريم : وهو كتاب الله عز وجل وكلامه وهو الدستور والمصدر التشريع لكل امسلمين فى انحاء العالم ومنه تعلمنا ديينا وفيه كل الامور والاحكام والاوصاف والتى تخص كل شئ خلقه الله عزوجل وسخره للانسان وفيه الثواب والعقاب
ثانيا : سنه النبي محمد عليه افضل الصلاه والسلام والتى كانت دستورا ومكمله لما انزله الله سبحانه وتعالى للمسلمي حتى لا يدع لهم مجالا للشك 

 هي الادلة التي تستند عليها الشريعة وهناك ادلة متفق عليها بين اغلب الفرق واخرى مختلف عليها والكتاب رالسنة هما اصلان لباقي المصادر الاخرى ثم الاجماع ثم القياس وهذي الاربعه هي الاصول هيه المتفق عليه من العلماء 

مصادر التشريع الاسلامي هي المصادر التي نستمد منها الأحكام الشرعية العملية وتسمى الأدلة التفصيلية.

حيث جاءت في هذه المصادر أدلة ونصوص ثابتة تدل على أن الشرع مصدره منها وخاصة الأحكام العملية كالعبادات والمعاملات.

وهذه المصادر هي القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة والإجماع ،والمقصود به إجماع الصحابة على أمر والقياس والمقصود به إلحاق مسألة لا نص  فيها بمسألة أخرى فيها نص لاشتراكهما في العلة.

وبعض العلماء اضافوا مصادر اخرى وهي الاستحسان والاستصحاب والمصالح المرسلة وسد الذرائع والعرف والعادة وقول الصحابي وشرع من  قبلنا.

الشرع هو: "ما شرعه الله على لسان نبيه من أحكام" والمصدر الأساسي للشرع الإسلامي هو ما جاء من عند الله تعالى عن طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو القرآن والحديث، فهما الوحيان والمصدران اللذان يعتمد عليهما 

مصادر التشريع الإسلامي هي:
1- القرآن الكريم:
وهو الأصل قي التشريع الاسلامي لانه هو كلام الله عز وجل الذي انزله على قلب نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم، وقد توعد الله بحفظ كتابه من التحريف والضياع، ويعتبر القرآن الكريم هو المصدر الاول من مصادر التشريع حيث يحتوي على الأحكام الشرعية والعقائدية والفقهية.
2- السنة النبوية الشريفة:
وهي كل ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل او تقرير، وهي تعتبر المصدر الثاني من مصادر التشريع.
3- الإجماع:
وهو ما اجمع عليه أو اتفق عليه العلماء المسلمين على امر معين، وهي الاتفاق على أحكام الاسلام والشريعة الاسلامية.
4- القياس:
وهو الحكم على شئ معين لم يتم ذكرها في القرآن الكريم والسنة النبوية.

هناك ستة مصادر أساسية للتشريع الاسلامي أذكرها في نقاط متتالية:

هذه هي المصادر التي يرتكز عليها التشريع الاسلامي في قواعده وأصوله 
ولعل القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم هما فيصل كل شيء.

مصادر التشريع الإسلامي هي كالتالي :

وجميعها تندرج تحت مسمى اصول الفقه.

وجميعها تعتبر مصادر التشريع الإسلامي عند المسلمين سواء كانوا من جماعة السنة أو من جماعة الشيعة .

الدين الاسلامي واضح وصريح ومصادره واحة وصريحة 
فمصادر الدين الاسلامي هي القران الكريم والسنة النبوية الشريفة والكريمة فقال الله تعالى في كتابه العزيز ( يا ايها الذين امنو اطيعو الله واطيعو الرسول ) فلايوجد مصدر ثالث للتشريع الاسلامي غير القران والسنة 
ولو تابعتم فيديوهات العالم الاسلامي ذاكر نايك عندما سالته مسيحية ما الفرق بين السنة والشيعة قال لها لا يوجد شي اسمه سنة ولا شيعة من يريد الاسلام عليه ان يتبع شيئين القران الكريم و السنة النبوية فقط لا سنة ولا شيعة