” سئل حذيفة بن اليمان متى يعلم المرء انه فتن في الدنيا ” نصحبكم في مقالنا للإجابة عن هذا التساؤل في موسوعة، فإن الفتنة هي التي تعني الابتلاء والوقوع في الاختبار فإن في سقوط المسلم في فتنه تجعله يتخلى عن المبادئ الإسلامية الرفيعة التي تدعوا إلى الخير ودفع الضُر، إذ أن الفتن تتعدد في أنواعها ما بين فتنة القبر فتنة الدجل، فتنة القتل، فإن الفتن هي المصيدة والفخ الذي يقع فيه الإنسان في هذا الدهر المليء بالابتلاءات والمعاصي التي لا تجعل الله تعالى يرضى عنا، فماذا عن الإجابة عن إذا ما كان الإنسان وقع في الفتن في حياته أم لا وما هي أشكالها وكيف يتفاداها، هذا ما نستعرضه من خلال مقالنا، فتابعونا.
عرضنا من خلال مقالنا إجابة عن التساؤل الذي كثُر البحث عنه ” سئل حذيفة بن اليمان متى يعلم المرء انه فتن “، فإن القوع في الفتن يؤدي بالمسلم إلى ارتكاب المعاصي والابتعاد عن طريق الحق والخير، فعلينا بالقرآن والابتعاد عن اللغو والأعمال المحرمة والصلاة فإن فيها نجاة للمؤمن من كل مكروه، فيما يُمكنك عزيزي القارئ مُتابعة المزيد عبر الموسوعة العربية الشاملة.