مع تقليب صفحات كتاب الطالب لغتي الجميلة سادس ابتدائي وجدنا سؤال يقول “من الذي يهيئ أسلحة الدمار؟ وما مشاعره بعدها؟”، وهذا السؤال هو ما أحطنا به كالإسورة باحثين عن إجابته السليمة لنضعها بين يديكم على الرحب والسعة منا بدون أي نقصان، وهو ما تم بالفعل، حيث إن أنزلتم بعيونكم إلى أسفل هذا السطر فستجدون الجواب:
يتفنن الإنسان في صنع الأسلحة الفتاكة وفي الوقت نفسه يظهر مشاعر الحزن والألم على ضحايا الحرب، ويبكي من فقد بسببها
بهذا القدر نكتفي ونتمنى أن تفهموا هذا السؤال لانه سيخدم مستقبلكم أعزائي الطلاب والطالبات لاسيما إن أصبحتم مصنعي أسلحة أو قادة رأي وسيطرة وسلطة وجاه.