حل كتاب النشاط حديث للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول، نقدمه لكم من خلال موقع المكتبة التعليمية المميز.
والان مع حل كتاب النشاط حديث للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول، حيث نتناول السؤال التالي وهو: كان عروة بن الزبير “رحمه الله” قد صحب معه ابنه محمدا، فدخل اسطبل الخيل فرفسته فمات، فعزاه الوليد، فقال عروة: الحمد لله كان لي سبعة من الولد فأخذت منهم واحدا وأبقيت ستة فلئن كنت قد ابتليت فلطالما عافيت ولئن كنت قد اخذت فالطالما أعطيت، فلما قضى حاجته من دمشق رجع الى المدينة، فما شكا ذلك الى احد. بعد قراءتي لهذه القصة ابين ما يأتي.
والان مع اجابته النموذجية والمتمثلة بالآتي:
كان عروة بن الزبير “رحمه الله” قد صحب معه ابنه محمدا، فدخل اسطبل الخيل فرفسته فمات، فعزاه الوليد، فقال عروة: الحمد لله كان لي سبعة من الولد فأخذت منهم واحدا وأبقيت ستة فلئن كنت قد ابتليت فلطالما عافيت ولئن كنت قد اخذت فالطالما أعطيت، فلما قضى حاجته من دمشق رجع الى المدينة، فما شكا ذلك الى احد.
بعد قراءتي لهذه القصة ابين ما يأتي:
-الابتلاء الذي ابتلى به عروة بن الزبير “رحمه الله”:
فقد أحد أبنائه.
-المواطن التي تدل على جوانب الرضا لدى عروة بن الزبير “رحمه الله”.
حمد الله الثناء، على الله بذكر بعض نعمه عليه كالابقاء له على ستة أولاد والمعافاة والعطاء، صبر ولم يشك ابتلاءه لاحد.
-ما الشيء الذي أتوقع انه أوصل عروة “رحمه الله” الى هذه الدرجة من الصبر والرضا؟
ايمانه الشديد بالله.
-ما الطريقة التي استخدمها عروة “رحمه الله” في اقتناع نفسه ومن حوله للرضا بما أصابه؟ وهل هي مناسبة؟
تذكر نعم الله عليه وطول معافاته له وعطائه له.