نتابع معكم أعزائي الطلبة والطالبات في الصف الأول المتوسط،السؤال الآتي من كتاب النشاط مادة لغتي الفصل الدراسي الأول، والسؤال هو:

6// ليست أبوة الرسول صلى الله عليه وسلم قاصرة على أبنائه وأهل بيته، بل كان أباً رحيماً للجميع، فأصبح المسلمون كلهم له عيالاً، لقول أنس رضي الله عليه :(ما رايت أحداً كان أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم) فلم نكون رحماء بالعيال؟! ما دام رسولنا الكريم رحيماً بهم.

أستخرج من القطعة السابقة ما يلي:

1_ اسم كان ضميراً مستتراً.    كان أباً (لاسم ضميرمستتر جوازا تقدير هو).

2_ جمع مذكر سالماً وقع اسماً لفعل ناسخ.                       “المسلمون”.

3_ فعلاً ناسخاً يفيد الظرفية وأعين اسمه وخبره.                 ما دام، اسمه، رسولنا، خبره، رحيماً.

4_ فلاً ناسخاً وأبين صيغته.                                             تكون: صيغة المضارع.

5_ فعلاً ناسخاً يدل على النفي وأعرب اسمه.                     ليست، أبوة، اسم ليس مرفوع وعلامة رفعه الضمة.

بالنجاح والتفوق دوماً.