نطل عليكم من جديد طلابنا الاعزاء في الصف الاول الثانوي ومع سؤال جديد ضمن اسئلة الدرس الثالث: “خطوات القراءة المتعمقة” من الوحدة القرائية القراءة المركزة للاستذكار في كتاب التدريبات مادة اللغة العربية حيث سنطرحه لكم مع اجابته النموذجية.

سؤالنا هو: اكمل ما يلي

من اسئلة الدرس الثالث: “خطوات القراءة المتعمقة” من الوحدة القرائية القراءة المركزة للاستذكار في كتاب التدريبات مادة اللغة العربية وللحصول على اجابته النموذجية عليكم متابعة قراءة هذه المقالة الى النهاية.

اكمل ما يلي:

ومن الاخلاق السيئة مغالبة الرجل على كلامه، والاعتراض فيه، والقطع عليه، أو اذا حدث حديثا تعرفه اخذت تسابقه اليه، وتقتحمه عليه، وتشاركه فيه، حتى كأنك تظهر للناس بأنك تريد ان يعلموا انك عالم مثل الذي يعلم. وما عليك ان تهنئه بذلك، وتفرده به؟! وهذا باب من أبواب البخل الغامضة.الفكرة:

آداب الاستماع

السؤال المبدئي: ما اداب الاستماع؟

السؤال بعد التعديل نتيجة القراءة:

الإجابة:

الاعتراض على المتكلم-مقاطعة المتحدث-مسابقة المتلكم الى الحديث.

 

 

 

 

 

 

مثل القارئ الذي يفضل الكتب السهلة، والقراءة الخفيفة-كمن يختار لغذائه المقبلات والمأكولات الخفيفة، التي لا تقيم له أوداً، ولا تبني جسدا. يقول لك المرشدون: اقرأ ما ينفعك. ولكني أقول: بل انتفع بما تقرأ.

ان القارئ الذي لا يقرأ الا الكتب المنتقاة كالمريض الذي لا يأكل الا الأطعمة المنتقاة. يدل ذلك على ضعف في المعدة اكثر مما يدل على جودة القابلية.

عباس العقاد

الفكرة:

اختيار الكتب

السؤال المبدئي: ما نوع الكتب التي نقرأها؟

السؤال بعد التعديل نتيجة القراءة:

هل يصلح اختيار الكتب السهلة فقط؟

الاجابة:

لا يصلح اختيار الكتب السهلة فقط لان هذا يدل على ضعف في المستوى وعدم قدرة، لأنها لا تبني ثقافة جيدة وانما تفيد للمتعة او الترفيه.

 

 

 

 

 

سألني احد الأصدقاء عن رأيي في الانتقاد وشروطه وحدوده، وادابه وواجباته. ورأيي فيه: ألا شروط له ولا حدود، ولا اداب ولا واجبات، وأن لكل كاتب او قائل الحق في انتقاد ما يشاء من الكلام، مصيبا كان ام مخطئا محقا ام مبطلا، صادقا ام كاذبا؛ لأن الانتقاد نوع من أنواع الاستحسان والاستهجان، وهما حالتان طبيعيتان للإنسان لا تفارقانه من صرخة الوضع الى انه النزع.

وكل ما هو طبيعي فهو حق لا ريبة فيه ولا مراء. فإن أصاب الناقد فقد أحسن الى نفسه والى الناس، وإن أخطأ فسيجد من الناس من يدله علة موضع الخطأ، ويرشده الى مكان الصواب.

مصطفى المنفلوطي.

الفكرة:

شروط النقد وادابه

السؤال المبدئي:

ما شروط النقد؟

السؤال بعد التعديل نتيجة القراءة؟

عند القارئ هل للنقد شروط؟ ولماذا؟

الإجابة:

ليس للنقد شروط من وجهة نظر الكاتب، لأنه من الطبيعي ان يستحسن انسان ما يستهجنه آخر، ويبقى فقط أسلوبه لو أحسنه فلنفسه ولو أساء فعليها.