دائما وأبدا تجدوننا مسرورين للقائكم طلابنا الافاضل طلاب الصف الاول الثانوي في موقعنا المميز موقع المكتبة التعليمية لنوفر لكم كل ما تحتاجونه من اجابات لجميع اسئلتكم.
حيث يسرنا اليوم ان نقدم لكم حل سؤال جديد من اسئلة الدرس الخامس: “سيرة النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد في سبيل الله” من الوحدة الثانية: “فقه السيرة النبوية” في مادة الاجتماعيات للصف الأول الثانوي الفصل الدراسي الأول وهو السؤال التالي:
استنتاج فوائد الاستشارة.
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يكثر استشارة أصحابه، تطبيقا لقوله تعالى: (وشاورهم في الامر). (سورة آل عمران: 159)، وقال أبو هريرة رضي الله عنه: “ما رأيت أحدا قط كان اكثر مشورة لاصحابه من رسول الله صلى الله عليه وسلم” رواه البيهقي قال الثوري: سن رسول الله صلى الله عليه وسلم الاستشارة في غير موضع.
المطلوب
مفردا او بالتعاون مع الزملاء قم بالآتي:
1-تحليل النص لاستنتاج فوائد الاستشارة.
2-بين معنى الاستشارة في اللغة العربية؟
3-عدد فوائد الاستشارة؟
4-(ما خاب من استخار، وما ندم من استشار)، ما الفرق بين الاستخارة والاستشارة؟
1-قد كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من مشاورة أصحابه في قضايا الحروب والسلم؛ حتى قال أبو هريرة رضي الله عنه: “ما رأيت أحدا أكثر مشاورة لأصحابه من رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
من فوائد الاستشارة:
1-الاستشارة بحد ذاتها عبادة لله، إذا توافر فيها الإخلاص؛ لأن الله أمر بها وفعلها الرسول صلى الله عليه وسلم فشاور أصحابه رضوان الله عليهم.
2-في الاستشارة اكتشاف للعقول الناضجة النابغة، كما أثر عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه إذا أهمه أمر قال لعبد الله بن عباس رضي الله عنهما: (غص غواص).
3-الاستشارة تؤدي الى تأليف القلوب، فقد يستشير من هو أعلم من المستشار تحببا وتقربا اليه.
4-فيها بعد عن المخاطرة، والتوحد بالرأي.
5-في الاستشارة استعارة لعقول الاخرين، فيكون للمستشير عقول.
6-في الاستشارة تدريب للمستشار على التفكير والتأمل.
7-غنم الاستشارة للمشير وغرمها على غيره.
2-الاستشارة: هي طلب الادلاء بالرأي في شيء ما.
3.
1-الاستشارة بحد ذاتها عبادة لله، إذا توافر فيها الإخلاص؛ لأن الله أمر بها وفعلها الرسول صلى الله عليه وسلم فشاور أصحابه رضوان الله عليهم.
2-في الاستشارة اكتشاف للعقول الناضجة النابغة، كما أثر عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه إذا أهمه أمر قال لعبد الله بن عباس رضي الله عنهما: (غص غواص).
1-فيها بعد عن المخاطرة، والتوحد بالرأي.
2-في الاستشارة استعارة لعقول الاخرين، فيكون للمستشير عقول.
3-في الاستشارة تدريب للمستشار على التفكير والتأمل.
4-غنم الاستشارة للمشير وغرمها على غيره.
4.
الاستخارة: أن يستخير العبد ربه فيما يفعل من الأمور المباحة، أو المسنونة، أو الواجبة إذا التبس عليه وجه الخير والصلاح فيها.
الاستشارة: أن يستشير العبد غيره ممن يثق بدينه، وعلمه، ونصحه، فيما سبق من الأمور.
وكلاهما مسنون، فما ندم من استخار الخالق، واستشار المخلوق، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يشاور أصحابه كما أمره ربه.