أمر الله – عز وجل – في كتابه العزيز ببر الوالدين، وأكد على ذلك في مواضع عديدة بل قرن بر الوالدين بالإيمان بالله – تبارك وتعالى – وحذرنا من عقوبة التخلي عن الوالدين عند كبرهما، وأكد الإسلام على أنه كما تدين تدان فما تفعله بوالديك سيفعله بك أبناءك، في هذا النطاق يتناول كتاب التطبيقات سؤال كان لكم جار غريب شديد الفقر عزيز النفس كبير السن ضعيف الجسد تخلى عنه أبناؤه وهو أحوج ما يكون إليهم .. اكتب أوصافه الجسدية والنفسية، وذلك ضمن مادة اللغة العربية ف2 للصف الأول الثانوي .
حرص الإسلام على تكوين مجتمع مترابط ومتماسك، فنسج خيوط التآلف والمحبة بين الناس من خلال تحديد العلاقة بين الإنسان المسلم وأخيه المسلم حيث وصى على صلة الأرحام وكذلك الجار وشدد على ضرورة الإحسان إلى الجار حيث جاء في حديث الرسول : ” مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ” هنا سنقدم الإجابة لسؤال كان لكم جار غريب شديد الفقر عزيز النفس كبير السن ضعيف الجسد تخلى عنه أبناؤه وهو أحوج ما يكون إليهم .. اكتب أوصافه الجسدية والنفسية .
كان لكم جار غريب شديد الفقر عزيز النفس كبير السن ضعيف الجسد تخلى عنه أبناؤه وهو أحوج ما يكون إليهم اكتب أوصافه الجسدية والنفسية .
الحل :