إن المتابع لأخبار العالم يجد الكثير من الحوادث التي يتعرض لها الإنسان تهدد حياته وتجعله فريسة للموت، تختلف هذه الحوادث وتتفاوت ما بين حوادث قتل ومجازر بشرية وحملات إبادة عرقية أو دينية، أو مجاعات ونقص مياه حاد في عدد من المناطق، وكذلك حوادث المرور والسير بشكل مستمر نتيجة الإهمال والاستهتار من قِبل السائقين، في هذا السياق ولتنمية مهارة التعبير يطرح كتاب اللغة العربية التطبيقات سؤال على شاشات التلفزيون نشاهد حوادث مؤلمة يتعرض لها البشر في كل مكان صف إحدى الحوادث التي شاهدتها وتركت أثرها في نفسك، وذلك للصف الأول الثانوي ف2 .
على شاشات التلفزيون نشاهد حوادث مؤلمة يتعرض لها البشر في كل مكان صف إحدى الحوادث التي شاهدتها وتركت أثرها في نفسك، هنا سنجيب عن السؤال لدعم طلاب وطالبات الصف الأول الثانوي .
على شاشات التلفزيون نشاهد حوادث مؤلمة يتعرض لها البشر في كل مكان
شاهدت في إحدى القنوات أطفالاً يعذبون تعذيباً جسدياً يقطع القلوب، ويدمع العيون، ويثير الأسى، فهذا قد اخترقت جسده الناعم رصاصات لم تخطئ مقتله، وذاك مذبوحون من العنق، وآخر آثار الإحراق واضحة على ذراعيه، دماء تلطخ جسده كأنه خارج من معركة شرسة، مشاهد – والله – تدل على أن فاعليها قد قدت قلوبهم من الحجارة الصماء، ليس في مهجهم رحمة، وكأنهم ليسوا من ذرية آدم – عليه السلام – .
أحد هؤلاء الأطفال كان يتأوه لا تدري من أين يتأمل، عندما يقلب جسده أحد ذويه، ترى العلامات الضرب بأدوات لا تدري أهي من حديد ؟ أم من خشب ؟ أم من كهرباء ؟ دم يخرج من فيه، وثم طفل ينزف دم من فيه .