خلق الله الإنسان من تراب ثم جعله نطفة ثم أصبح علقة ثم يصبح طفلاً يخرج من رحم أمه إلى الحياة، ويشتد عوده شيئاً فشيئاً ليصبح شاباً بكامل قوته، ثم يمضى به العمر فيصبح كهلاً شيخاً عجوزاً يعود إلى ضعفه من جديد، ذُكرت هذه المراحل في الآية القرآنية رقم 67 من سورة غافر، في هذا المضمون يأتي سؤال أفسر قوله تعالى “لتبلغوا أشدكم”، وذلك ضمن كتاب الطالب لمبحث اجتماعيات  الفصل الثاني للصف السادس الابتدائي .

أفسر قوله تعالى “لتبلغوا أشدكم”، في هذا المقال سنوضح المقصود من هذه الآية الكريمة، تابعونا .

أفسر قوله تعالى “لتبلغوا أشدكم”

تكامل قوتكم من الثلاثين  سنة إلى الاربعين سنة .