الصفات الحسنة ومكارم الأخلاق ما هي إلا أسس قام عليها الإسلام من أجل إنشاء مجتمع قوي ومتماسك، فقد كان الرسول – صلى الله عليه وسلم – لين الطباع في دعوته إلى الإسلام والتعامل مع الكفار فقال تعالى : ” ولو كنت فظاً غليظ القلب لانف ضوامن حولك ” هذه دلالة على أهمية الحلم والأناة والرفق ف يالدعوة، وفي هذا السياق يطرح كتاب الحديث الطالب سؤال قال تعالى ( والكاظمين الغيظ ) أوجد العلاقة بين هذه الآية وحديث أشج عبد القيس، ثاني متوسط ف2 .

قال تعالى ( والكاظمين الغيظ ) أوجد العلاقة بين هذه الآية وحديث أشج عبد القيس، سنجيب على هذا السؤال .

قال تعالى ( والكاظمين الغيظ ) أوجد العلاقة بين هذه الآية وحديث أشج

العلاقة بين الآية الكريمة والحديث الشريف علاقة وطيدة بين كظم الغيظ وبين الحلم والأناة حيث أن من يكظم غيظه يكون حليماً .