عندما بعث الله الرسل لهداية الناس إلى عبادة الله وترك ما هم عليه من عبادة الاصنام وغيرها والتي لا تنفع ولا تضر، ميز الله الرسل بالحكمة والحنكة حتى يستطيعوا إقناع الناس بالبراهين والأدلة، وقد صبر الأنبياء والرسل على أذى أقوامهم وتحملوا ذلك في سبيل دعوتهم إلى عبادة الله لكن الكفار أصروا على كفرهم وعنادهم فلم تُجدي معهم الدلائل نفعاً، علل لا تنفع الدلائل والبيانات في تصديق ال الكفار ، من اسئلة كتاب الطالب التفسير للصف 2م عن الفصل الثاني .
علل لا تنفع الدلائل والبيانات في تصديق الكفار، في هذا المقال سنجيب على السؤال موضحين السبب .
علل لا تنفع الدلائل والبيانات في تصديق الكفار
لشدة عنادهم ولأنهم عزموا على الكفر والعناد .