من نعم الله علينا أن أوجد الشمس والقمر والنجوم التي تضيء لنا الكون وتبث النور في الليل والنهار، فقد قال تعالى في سورة الفرقان : ” تبارك الذي جعل في السماء بروجاً وجعل فيها سراجاً وقمراً منيراً ” إن المقصود بالبروج هو النجوم العظيمة، أما السراج فهو الشمس، علل وصف الشمس بالسراج ووصف القمر بالمنير، وذلك ضمن كتاب الطالب التفسير للصف ثاني متوسط الفصل الثاني .

علل وصف الشمس بالسراج ووصف القمر بالمنير، في هذا المقال سنعرف السبب في وصف القمر بالمنير أما الشمس بالسراج .

علل وصف الشمس بالسراج ووصف القمر بالمنير

لأن الشمس مضيئة بذاتها، والقمر يستمد ضوءه من الشمس، اي أنه منير بضوء الشمس .