نزل القرآن الكريم على سيدنا محمد وهو يتعبد في غار حراء في مكة المكرمة، وقد تعهد الله بحفظ القرآن الكريم من أي ضياع أو تحريف وجعلها الله آخر الديانات السماوية، ومن إعجاز القرآن الكريم أنه أخبرنا عن قصص الأمم السابقة لأخذ العبرة والعظة، وكذلك فإن القرآن الكريم صالح لكل زمان ومكان، في إطار الحديث عن القرآن الكريم يطرح كتاب النشاط لمبحث التربية الإسلامية سؤال أحد الأشخاص دخل في دين الإسلام حديثاً وطلب منك أن تصف له القرآن الكريم فماذا تقول، وذلك للصف ثاني متوس ف2 .
أحد الأشخاص دخل في دين الإسلام حديثاً وطلب منك أن تصف له القرآن الكريم فماذا تقول، تابعونا للتعرف على الحل .
أحد الأشخاص دخل في دين الإسلام حديثاً وطلب منك أن تصف له القرآن الكريم
أقول له أن القرآن الكريم نزله الله على رسوله ليكون هداية للخلق وإنذاراً من العذاب .
أن القرآن الكريم مذكور في كتب الأنبياء السابقين وأن علماء أهل الكتاب يعرفونه حقاً .
أن القرآن لايمكن أن يكون من كهانة الشياطين لأنه هدى ونور أما الشياطين لا يسعون إلا بالفساد والإضلال والشياطين لا يستطيعون حمل القرآن وإنزاله .
أنه أكمل الكتب على وجه الأرض ولم يترك صغيرة ولا كبيرة من شؤون الحياة والممات إلا تكلم بها ووضحها .