نحمد الله سبحانه وتعالى حمدأً كثيراً طيباً مباركا فيه، كما يحب ويرضى، وكما ينبغي لكرم وجهه وعز جلاله، حمداً يملأ السموات والأرض وما بينهما، أحبائنا طلابنا وطالباتنا الأعزاء ، أنتم الأمل في المستقبل، أنتم الحلم الجميل الذي نتمنى أن يتحقق، لذلك نحاول كفريق عمل في موقع المكتبة التعليمية أن نكون لكم الأداة المساعدة لتقديم كل ما هو مميز من حلول وإجابات ليست صحيحة، ولكن أيضاً مميزة ونموذجية أما الآن لقد صادفنا سؤال وهو من كتاب الطالب مادة التربية الإسلامية تجويد، الفصل الدراسي الأول الصف الرابع ابتدائي، وهو كالتالي:

س//

قال الله تعالى: ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مذكر.

أخبر الله تعالى في هذه الآية الكريمة أنه يسر القرآن للذكر ومن ذلك تيسير حفظه وفهمه فما الذي نستفيده من ذلك؟

الجواب: أستفيد من هذه الآية: الحث على

سهلناه للحفظ فيمكن حفظه ويسهل ولم يكن شيء من كتب الله تعالى يحفظ على ظهر القلب غير القرآن.

وبذلك نكون قد قدمنا لكم الإجابة النموذجية للسؤال، نتمنى لكم طلابنا وطالباتنا المستقبل الباهر المكلل بالنجاح والتميز.